الأحد، 15 يوليو 2012

معاوية ستر الصحابة

معاوية كان كاتبا للنبي صلى الله عليه وسلم، وقد كتب الوحي، والطعن فيه طعن فيما كتب وهو القرآن؛ لأن الأمة لا تعلم ما كتب معاوية مما كتب غيره، والرافضة طردوا أصلهم الباطل في الطعن في كتبة الوحي من الصحابة رضي الله عنهم، وقالوا بتحريف القرآن.
وهذا يلزم منه الطعن في النبي صلى الله عليه وسلم؛ إذ كيف يأتمن على كتابة وحي الله تعالى من لا يوثق فيه، وهو طعن في الله تعالى؛ إذ كيف يقر نبيه صلى الله عليه وسلم على جعل معاوية من كتبة الوحي.

للمزيد اضغط هنا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مرحبا بكم في مدونة عمر ابوزيد