الاثنين، 12 أكتوبر 2020

اهمية الصلاة

 

  • الاتجاه الذي يواجهه المسلمون في الصلاة (القبلة) هو الكعبة ، وهي عبارة عن مبنى على شكل مكعب يقع داخل المسجد الحرام في مكة المكرمة ، والذي شيده في الأصل إبراهيم ش والذي كان الأنبياء قد حجوا إليه. 
    صحيح أنه بناء حجري لا يضر ولا ينفع ، ولكن الله يأمر المسلمين بمواجهته أثناء الصلاة ليكون نقطة محورية وموحدة بينهم.
  • يشترط على المسلم مواجهة الكعبة إذا كان يراها أمامه. ومع ذلك ، إذا كان بعيدًا عنها ولا يراها ، على سبيل المثال ، في بلد آخر ، يمكنه فقط مواجهة مكة. ولا تزال الصلاة صحيحة مع انحراف طفيف عن اتجاه القبلة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ما بين المشرق والمغرب القبلة. (سنن الترمذي 342).
  • وإن لم يستطع أن يواجهها بسبب المرض مثلاً فلا يلزمه ذلك ، فكل الفرائض تسقط عادة في حالة العجز ، كما جاء في القرآن: "فقم بواجبك تجاه الله أفضل ما لديك من قدرات ". (سورة التغابن ، 64:16).
  1. عندما يحين الوقت 

الخميس، 3 أكتوبر 2019

حكم الدعاء على الظالم

السؤال:
تقول السائلة: لقد ظلمني عدد من الناس، وحينما يبلغ بي الألم النفسي مبلغه أدعو عليهم، وعندما تهدأ نفسي أستغفر الله وأحاول أن أسامحهم، ولكنني أعود وأدعو عليهم عندما أفكر بما سببوه لي من آلام، هل لكم من توجيه سماحة الشيخ؟

الجواب:
لا حرج في الدعاء على من ظلم بقدر ظلمه، قال الله تعالى: لا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ [النساء:148]، فمن ظلم استحق أن يدعى عليه، وإذا سمحت وعفوت فلك أجر عظيم، وإذا دعوت على من ظلمك بقدر ظلمه وأن الله يجازيه عن ظلمه بما يستحق فلا حرج، وإذا تركت وعفوت فالأجر أكبر، ولك أجر عظيم إذا عفوت وصبرت. نعم.
المقدم: أحسن الله إليكم.

متى يعرف العبد أن هذا الابتلاء امتحان أو عذاب؟

س: إذا ابتلي أحد بمرض أو بلاء سيئ في النفس أو المال، فكيف يعرف أن ذلك الابتلاء امتحان أو غضب من عند الله؟ 

ج: الله  يبتلي عباده بالسراء والضراء وبالشدة والرخاء، وقد يبتليهم بها لرفع درجاتهم وإعلاء ذكرهم ومضاعفة حسناتهم كما يفعل بالأنبياء والرسل -عليهم الصلاة والسلام- والصلحاء من عباد الله، كما قال النبي ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، وتارة يفعل ذلك سبحانه بسبب المعاصي والذنوب، فتكون العقوبة معجلة كما قال سبحانه: وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [الشورى:30].
فالغالب على الإنسان التقصير و اضغط هنا لفتح الرابط :

قصص الأنبياء - قصة سيدنا صالح فى ٦ مشاهد

الخميس، 29 نوفمبر 2018

للّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَأَنا عَبْـدُك ، وَأَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ، أَعـوذُبِكَ مِنْ شَـرِّ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَأَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ .

الثلاثاء، 22 أغسطس 2017

فضل العشر من ذي الحجة

ومن الأعمال التي تؤدى في هذه الأيام العشر التكبير، ويبدأ من أول دخول الشهر، حينما يثبت دخول الشهر يبدأ التكبير في أيام هذه العشر ولياليها، ويكثر المسلم من التكبير فيقول :الله اكبر، الله اكبر، لا اله الا الله، الله اكبر، ولله الحمد، يكرر هذا ويرفع به صوته، كان الصحابة يرفون أصواتهم بالتكبير في هذه الأيام العشر، وهذه ما اختصت به هذه الأيام العشر، ويسمي هذا بالتكبير المطلق بالليل والنهار.

اضغط هنا : فضل العشر من ذي الحجة

الثلاثاء، 31 مايو 2016

العاقل هو الذي يصل إلى الشيء قبل أن يصل إليه


يها الأخوة الكرام، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((لما خلق الله الجنة والنار، أرسل جبريل إلى الجنة، فقال: انظر إليها وإلى ما أعددت إلى أهلها فيها، قال: فجاءها ونظر إليها وإلى ما أعدّ الله إلى أهلها فيها فقال: فرجع إليه، قال: فبعزتك لا يسمع بها أحد إلا دخلها - شيء رائع - فأمر بها فحفت بالمكاره))
[الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه]

اض هنا :

الاثنين، 30 مايو 2016

كيف نستقبل رمضان ؟ س: ما هي الطرق السليمة لاستقبال هذا الشهر الكريم ؟

الحمد لله رب العالمين , والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين , سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد : 
هذه رسالة موجهة لكل مسلم أدرك رمضان وهو في صحة وعافية, لكي يستغله في طاعة الله تعالى , وحاولت أن تكون هذه الرسالة في وسائل وحوافز إيمانية تبعث في نفس المؤمن الهمة والحماس في عبادة الله تعالى في هذا الشهر الكريم , فكانت بعنوان ( عشر وسائل لاستقبال رمضان وعشر حوافز لاستغلاله ) فأسأل الله تعالى التوفيق والسداد وأن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم , وصلى الله على سيدنا محمد , وآله وصحبه أجمعين .